IDC تتوقع تضاعف نمو سوق الواقع الافتراضي/المعزز في الشرق الأوسط وأفريقيا
يُتوقع أن تشهد منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا نموًا ملحوظًا بسوق الواقع الافتراضي والواقع المعزز على مدى السنوات الخمس المقبلة مسجلة
الواقع المعزز AR، وهو تجربة تفاعلية لبيئة العالم الحقيقي حيث يتم تحسين الكائنات الموجودة في العالم الحقيقي من خلال المعلومات الإدراكية التي يتم إنشاؤها بواسطة الحاسب، أحيانًا عبر طرائق حسية متعددة، بما في ذلك البصرية والسمعية واللمسية والحسية الجسدية والشمية.
ويمكن تعريف AR على أنه نظام يشتمل على ثلاث ميزات أساسية: مزيج من العالم الحقيقي والافتراضي، والتفاعل في الوقت الفعلي، والتسجيل الدقيق الثلاثي الأبعاد للأشياء الافتراضية والحقيقية.
ويمكن أن تكون المعلومات الحسية المتراكبة استدلالية (أي مضافة للبيئة الطبيعية)، أو مدمرة (أي إخفاء البيئة الطبيعية).
وتتشابك هذه التجربة بسلاسة مع العالم المادي بحيث يُنظر إليها على أنها جانب غامر من البيئة الحقيقية.
وبهذه الطريقة، يغير الواقع المعزز تصور المرء المستمر لبيئة العالم الحقيقي، بينما يستبدل الواقع الافتراضي تمامًا بيئة المستخدم الواقعية ببيئة محاكاة.
ويرتبط الواقع المعزز بمصطلحين مترادفين إلى حد كبير: الواقع المختلط والواقع بوساطة الحاسب.
وتعتبر الطريقة التي تمتزج بها مكونات العالم الرقمي مع تصور الشخص للعالم الحقيقي، ليس كعرض بسيط للبيانات، ولكن من خلال تكامل الأحاسيس الغامرة، التي يُنظر إليها على أنها أجزاء طبيعية من بيئة، بمثابة القيمة الأساسية للواقع المعزز.
وتم اختراع أقدم أنظمة الواقع المعزز التي قدمت تجارب واقع مختلط غامرة للمستخدمين في أوائل التسعينيات، بدءًا من نظام التركيبات الافتراضية الذي تم تطويره في مختبر أرمسترونج التابع لسلاح الجو الأمريكي في عام 1992.
وتم تقديم تجارب الواقع المعزز التجارية لأول مرة في أعمال الترفيه والألعاب.
وبعد ذلك، امتدت تطبيقاته إلى الصناعات التجارية، مثل: التعليم والاتصالات والطب والترفيه.
وفي التعليم، يمكن الوصول إلى المحتوى عن طريق مسح أو عرض صورة بجهاز محمول أو باستخدام تقنيات AR دون علامات.
ويتم استخدام الواقع المعزز لتحسين البيئات أو المواقف الطبيعية وتقديم تجارب غنية الإدراك.
وبمساعدة تقنيات AR المتقدمة (مثل إضافة الرؤية الحاسوبية، ودمج كاميرات AR في تطبيقات الهواتف الذكية والتعرف على الأشياء)، تصبح المعلومات حول العالم الحقيقي المحيط للمستخدم تفاعلية ويتم التلاعب بها رقميًا.
ويتم عرض المعلومات المتعلقة بالبيئة وكائناتها عبر العالم الحقيقي.
ويمكن أن تكون هذه المعلومات افتراضية أو حقيقية، على سبيل المثال رؤية معلومات أخرى محسوسة أو مُقاسة مثل الموجات الراديوية الكهرومغناطيسية متراكبة في محاذاة دقيقة مع مكان وجودها في الفضاء.
وللواقع المعزز أيضًا الكثير من الإمكانات في جمع وتبادل المعرفة الضمنية.
وعادةً ما يتم تنفيذ تقنيات التعزيز في الوقت الفعلي وفي السياقات الدلالية مع العناصر البيئية.
ويتم أحيانًا دمج المعلومات الإدراكية الغامرة مع المعلومات التكميلية مثل النتائج عبر بث فيديو مباشر لحدث رياضي.
ويجمع هذا بين مزايا كل من تقنية الواقع المعزز وتكنولوجيا شاشات العرض.
يُتوقع أن تشهد منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا نموًا ملحوظًا بسوق الواقع الافتراضي والواقع المعزز على مدى السنوات الخمس المقبلة مسجلة
كشفت شركة مون بلان النقاب عن ابتكارها الجديد “الورق المعزز”، لنقل الملاحظات والرسوم التخطيطية المكتوبة بخط اليد إلى إي جهاز
يتم عادةً الخلط بين مصطلحي “الواقع الافتراضي” و”الواقع المعزز“، لكن الحقيقة أنه يوجد العديد من الاختلافات الفارقة بين التقنيتين، على
أفاد تقرير صحيفة The Financial Times أن شركة آبل قطعت أشواطًا مُتقدمة في تطوير تقنياتها للواقع الافتراضي Virtual Reality والواقع المُعزز
بدأت شركة مايكروسوفت مجموعة من الاختبارات على نظام جديد لمُكالمات الفيديو يحمل اسم Room2Room يعتمد على الواقع المُعزز Augmented Reality.
كشفت شركة مايكروسوفت لأول مرة عن تفاصيل نظّارة HoloLens للواقع المُعزز Augmented Reality والتي ستصدر نسخة المُطورين منها في الربع الأول من
أكدت شركة أسوس التايوانية على عزمها إطلاق نظارة للواقع المُحسّن Augmented Reality في العام القادم 2016، دون الكشف عن مزيد
استحوذت آبل على شركة ألمانية متخصصة في مجال تطوير تقنيات الواقع المعزز، وهي الشركة التي تدعى Metaio، ويقع مقرها الرئيسي
طورت الوكالة الرقمية الإبداعية “تايك ليب” TakeLeap التي تتخذ من دبي مقرا لها، ابتكارها الأحدث في مجال تقنية الواقع المعزز،
مشاركة الصور والحصول على عائد مادي – Dreamstime Photography بفضل الكاميرات عالية الدقة التي توفرها الأجهزة الذكية ظهرت الكثير من الشبكات الإجتماعية