أكسيس كوميونيكيشنز تفتتح مكاتب جديدة في الصين وأمريكا الجنوبية وروسيا
أعلنت اليوم أكسيس كوميونيكيشنز، Axis Communications، الشركة الرائدة عالميا في أسواق أنظمة الفيديو الشبكية، عن افتتاح مكاتب للمبيعات في كل من الصين ببكين، والبرازيل بساو باولو، وروسيا بموسكو، حتى تستطيع أن تلبي الاحتياجات التكنولوجية المتزايدة في تلك البلدان. ومع هذه الانطلاقة أصبح عدد المكاتب التابعة لشركة أكسيس حول العالم 20 مكتبا.
علق براء العقاد، مدير المبيعات الإقليمى ، أكسيس كوميونيكيشنز الشرق الأوسط وشمالي أفريقيا، قائلا:” لقد لاحظنا في هذه الأسواق اهتماما متزايدا بالمنتجات والتقنيات الحديثة، وازديادا في الوعي بأهمية المزايا التي تقدمها أنظمة مراقبة الفيديو التي تعتمد على تقنيات بروتوكول الإنترنت مقارنة بالدوائر التلفزيونية المغلقة التقليدية والتقنيات التناظرية، مما يشير إلى أن هذه الأسواق تزخر بالفرص الواعدة، وعلينا أن نسارع لكي نلبي احتياجاتها. إن استثمار أكسيس في إنشاء المكاتب الجديدة إنما يعمل على توطيد حضورنا الإقليمي في تلك المناطق، ويؤكد على التزامنا المطلق بأن نوفر إلى عملائنا أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المراقبة وأنظمتها.”
ففي الصين يزداد الطلب على أنظمة الفيديو الشبكية خصوصا في قطاعي المواصلات والصناعة. ولسنوات طويلة مارست أكسيس نشاطاتها التجارية في الأسواق الصينية من خلال مكاتبها في هونغ كونغ وشانغهاي، ولكنها وجدت من الضروري أن تعزز حضورها في السوق الصينية الواعدة بافتتاح مكتب جديد لها في بكين.
كما نجم عن الازدهار الاقتصادي الواضح الذي تشهده أسواق أمريكا الجنوبية؛ زيادة هائلة في الطلب على أنظمة المراقبة والأمن والحماية، سواء في القطاع العام أو الخاص، وكذلك في قطاع متاجر التجزئة.
أما الطلب على أنظمة الفيديو الشبكية في موسكو، العاصمة الروسية، فهو واضح بشكل خاص في قطاعات المقاولات والمواصلات والصناعة. إن ثلاثة من خطوط المترو في موسكو الاثني عشر، مزودة الآن بكاميرات أكسيس الشبكية وملقمات الفيديو من أكسيس. تشكل منتجات الفيديو الشبكية جزءا لا يتجزأ من نظام الأمن المتكامل الذي يعمل على حماية الركاب والعاملين على متن قطارات المترو. وبما أن النظام يتيح التحكم عن بعد بمشاهد الفيديو الملتقطة على متن القطارات المتحركة، فهذا يعني أن منتجات أكسيس تتيح لموظفي الأمن التأكد بصريا من أسباب انطلاق الإنذارات، والاستجابة السريعة لهم في حالة حدوث أي طارئ.
