الشركة الرائدة في إنتاج أجهزة تقنية المعلومات تضمن 30% من سوق الكمبيوترات الدفترية في المملكة
أشارت شركة أيسر، شركة الإلكترونيات العملاقة، بأن شركة BDL، الموزع الحصري لكمبيوتراتها الدفترية في المملكة العربية السعودية، قد لعبت دوراً هاماً في الحفاظ على الموقع الريادي للشركة المنتجة للكمبيوترات الشخصية في سوق الكمبيوترات الدفترية في المملكة العربية السعودية.
وتظهر آخر أرقام المبيعات حصول أيسر على حصة سوقية تبلغ ثلث مبيعات الكمبيوترات الدفترية في المملكة العربية السعودية، وهو السوق الذي يستقطب 60% من حجم الإنفاق على كامل القطاعات الاقتصادية الرئيسية في المنطقة، بما في ذلك قطاع تقنية المعلومات.
وفي هذا الصدد، قال كريشنا ميرثي، المدير العام لدى أيسر الشرق الأوسط: ” يسرنا أن نعلن نتائج نهاية العام الحالي المثيرة للإعجاب، والتي تكرس موقع أيسر كأكثر شركات إنتاج الكمبيوترات الدفترية نجاحاً في المملكة العربية السعودية. وتعتبر سوق المملكة العربية السعودية، مع تعداد سكان يساوي 23 مليون نسمة، يشكل الشباب تحت سن الخامسة عشرة 40% منهم، واحدةًً من أهم الأسواق لدينا، مع وجود فرص لتحقيق نمو هائل فيه. وليس لدينا أدنى شك بأن BDL ستساعدنا في تحقيق نجاح أكبر في المستقبل”.
وشهد استخدام الإنترنت في المملكة العربية السعودية زيادة بنسبة تتجاوز 1000% منذ العام 2000، حيث يستخدم الإنترنت 300 ألف مستخدم جديد كل عام.
وترتبط أيسر، المصنفة كواحدة من أفضل خمس شركات منتجة للكمبيوترات الشخصية، بشراكة امتدت لثلاث سنوات مع BDL، الشركة المنتجة والموزعة للأجهزة التقنية، والتي تتخذ من السعودية مقراً لها.
وأرجع ميرثي النجاح المشترك الذي حققته الشركتان إلى عددٍ من العوامل أهمها: نطاق منتجات أيسر المبتكرة، والمدعوم بخدمة عالمية المستوى وأسعار ممتازة، بالإضافة إلى إستراتيجية مبيعات BDL النشطة، والتي لا تسمح بتراكم البضائع في المستودعات.
وأضاف ميرثي: ” نتيجة للنجاح غير المسبوق الذي حققته أيسر في المملكة العربية السعودية منذ أن بدأت هذه العلاقة، ستستمر الشراكة مع BDL على مدى العديد من السنوات القادمة”.
وتستمر أيسر في تحقيق نمو وتنوع في نشاطاتها على امتداد مدى واسع من الأسواق المختلفة في كل من المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج العربي بأسرها. ويعكس نطاق منتجات أيسر المتنوع، والذي يضم أجهزة التلفزيون ذات الشاشات الكريستالية السائلة، وأجهزة العرض الرقمي، والكاميرات الرقمية، والكمبيوترات الشخصية ومراكز الوسائط المتعددة، طلباً متزايداً من العملاء في الشرق الأوسط على أحدث التقنيات البيتية والعملية.
