أخبار قطاع الأعمال

ثلاثة من منتجات “باناسونيك” في مجال التصوير تحصل على جائزة “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير”

حصلت “باناسونيك” (Panasonic)، الشركة العالمية الرائدة في مجال تصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة المنزلية، مؤخراً على جائزة “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير” (TIPA Awards) في ثلاث فئات شملت الكاميرات الرقمية والطابعات وأجهزة التسليط الضوئي. ويعد “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير” جمعية مستقلة تضم محررين متخصصين في مجال التصوير يمثلون 12 دولة في أوروبا.

وفي هذا الإطار، حازت الكاميرا الرقمية من طراز “لوميكس دي. أم. سي-تي. زد. 1” (LUMIX DMC-TZ1) على جائزة أفضل كاميرا توفر تقريباً عالياً، في حين حصلت الطابعة “كي. أكس-بي. أكس. 1/بي. أكس. 10” (KX-PX1/PX10) على جائزة أفضل وأصغر طابعة صور، بينما حصل جهاز التسليط الضوئي الرقمي “بي. تي-بي.1 أس. دي” (PT-P1SD) على جائزة أفضل جهاز تسليط ضوئي رقمي.

وقال كوجي ناكا، مدير المنتج في شركة “باناسونيك الشرق الأوسط للتسويق”: “يعد الفوز بثلاث جوائز هامة إنجازاً يؤكد على أن شركتنا قد نجحت، من خلال قائمتها الواسعة من الإلكترونيات الاستهلاكية، في تقديم مجموعة متكاملة من تطبيقات التصوير الرقمي. ونلتزم بصورة دائمة بتوفير منتجات تتميز بأعلى معايير الجودة والأداء بما يساهم في تبسيط الحياة اليومية للعملاء”.

وتتميز “لوميكس دي. أم. سي-تي. زد. 1” بقوة تقريب عالية وتقنية مزدوجة لتثبيت الصورة إلى جانب دقة كبيرة خلال التسجيل، بما يتوافق مع معايير “إيزو 800” (ISO800)، كما أنها توفر مستويات وضوح متقدمة. وتلخص تعليق “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير” على هذه الكاميرا بأنها: “تعتبر أصغر كاميرا رقمية ثابتة في العالم مجهزة بعدسة تسمح بتقريب الصورة لغاية 10×. وقامت “باناسونيك” بتزويد هذه الكاميرا بتقنية “المثبت البصري للصورة” (OIS)، التي تشتهر بها عالمياً، والتي تعمل على خفض تأثير اهتزاز اليد الذي يتسبب بصور مشوشة”.

من جهة أخرى، تعتبر الطابعة “كي. أكس-بي. أكس. 1/بي. أكس. 10” حلاً منزلياً سهل الاستخدام لطباعة الصور بأعلى معايير الجودة. وعلق مسؤولو “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير” بقولهم: “نجحت “باناسونيك” في الجمع مابين تقنيتي التصوير الرقمي والفيديو عالي الدقة، حيث قدمت أول طابعة صور من قياس 9:16. وتوفر مجموعة طابعات “كي. أكس-بي. أكس. 1/بي. أكس. 10″ صوراً عالية الجودة بفضل طبقة التغليف الجديدة التي تضيفها، الأمر الذي من شأنه أن يطيل عمر الصور لما يقارب مئة عام”.

ويعتبر “بي. تي-بي.1 أس. دي” أصغر وأخف جهاز تسليط ضوئي رقمي مزود بشاشة كريستال سائل، كما أنه يتيح عرض الصور مباشرة من قارئة لبطاقات الذاكرة المحمية (SD Memory Card). وقال مسؤولو الاتحاد: “يتميز جهاز التسليط الضوئي الرقمي “بي. تي-بي.1 أس. دي” بإمكانية عرض أنماط شرائح الصور المستخدمة خلال القرن الماضي بأعلى درجات الوضوح. ويوفر هذا الجهاز ثلاثة خيارات للفواصل الزمنية إلى جانب سبعة تأثيرات يمكن إضفاؤها على الشرائح المعروضة بما فيها التفتيح والتعتيم وتقسيم الصور. ويمكن عرض الصور الملتقطة حديثاً والمخزنة على بطاقات الذاكرة المحمية مباشرة مع اختيار أوتوماتيكي لطريقة عرض الصور الأفقية أو العمودية”.

وتعد جائزة “اتحاد الصحافة لتقنيات التصوير” بمثابة جائزة “الأوسكار” التي تمنح سنوياً لأبرز التقنيات في مجال التصوير. وتركز هذه الجوائز على عوامل الجودة والأداء والقيمة التي توفرها للعملاء ضمن كل من الفئات.

زر الذهاب إلى الأعلى