سيتريكس تحقق أعلى مستويات الحماية عبر حصولها على شهادة ( آي سي إس أيه )

أعلنت سيتريكس، الشركة الرائدة عالمياً في تقديم حلول البنى التحتية للدخول إلى المعلومات، أن مختبرات ( آي سي إس أيه) ، القسم المستقل لمؤسسة (سايبرترست) ، قامت بالمصادقة على إصدار مشروع بوابة الدخول إلى المعلومات من سيتريكس بعد اجتيازه لكافة المتطلبات الخاصة بالمعايير الجديدة المطلوبة لاختبار شهادة الأمن 2.0 “إس إس إل في بيه إن” ، في الوقت الذي اجتاز فيه تطبيق الجدار الناري نيتسكيلر مجموعة صارمة من المتطلبات الوظيفية والأدائية وتلك المتعلقة بأمن المنصة كجزء من الخدمات الأولية لمعايير الخدمات الأولية لمختبرات (آي سي إس أيه )لأجل تطبيق آمن على الويب.

ويعمل برنامج إصدار بوابة سيتريكس للدخول إلى المعلومات على منح الشركات المستخدمة للبرنامج القدرة على زيادة فاعليتها وزيادة قدرات الحماية المتعلقة بأنظمة الحماية الالكترونية المرتبطة بأنظمة المؤسسات الداخلية.

ويقول السيد أنطوان أجوادو، المدير الإقليمي لسيتريكس الشرق الأوسط وشمال إفريقيا:” “تشكل شهادات مختبرات آي سي إس أيه معيارا متميزاً للتفوق في المجال الأمني. ويمكن من خلال هذه الشهادة طمأنة عملاء بوابة سيتريكس لدخول المعلومات في الشرق الأوسط من أن المنتج الذي سيحصلون عليه مطابق للمعايير الأمنية والوظيفية وتلك المتعلقة بالموثوقية.”

هذا وقد شهدت مختبرات آي سي إس أيه تحديدا فيما يخص تطبيق جدار سيتريكس الناري للحماية أنه يستخدم نموذجا أمنيا إيجابيا رافضا كافة الأنشطة المجهولة الجودة ومقللاً من إمكانية سرقة البيانات كسرقة بطاقات الائتمان والهوية. كما يقوم تطبيق الجدار الناري للحماية نيتسكيلر كذلك بإخفاء المعلومات والبيانات الداخلية ، وأهم ما في الأمر هو كشف وإعاقة كافة هجمات تطبيقات الويبز، هذا وتتطلب شهادة مختبرات آي سي إس أيه أن يعمل تطبيق نيتسكيلر في العالم الحقيقي بشكل مكثف مع مواصلة إجراء الاختبارات اللازمة لضمان الإيفاء بأرقى الترتيبات في هذا المجال.

وأضاف أجوادو: “تعد مسألة الأمن والسرية من أكثر المسائل الحاسمة في تنفيذ تطبيقات الويب نظراً لارتباطها بمجموعة من أكثر البيانات حساسية في أي شركة وكونها تشكل هدفا مغريا للهاكرز. ولذا تعد شهادة مختبرات آي سي إس أيه من أحدث التطبيقات التي يمكن أن يعتمد عليها العملاء في تطبيق الجدار الناري نيتسكيلر لتقديم أكثر تطبيقات الويب أمانا، شمولية وموثوقية في أسواق اليوم.”