“أم. آر. أو سوفتوير” تتصدر قائمة الشركات الموفرة لحلول إدارة الأصول المعلوماتية من خلال حلول “ماكسيم
أعلنت “أم. آر. أو سوفتوير” (MRO Software)، الشركة العالمية المتخصصة في توفير الحلول الإلكترونية لإدارة الأصول الإستراتيجية في مؤسسات الأعمال، عن تصدرها لقائمة الشركات الموفرة لحلول إدارة الأصول المؤسساتية. إضافة إلى ذلك، فقد تم إدراج الشركة ضمن تقرير “غارتنر ماجيك كوادرانت لسوق أنظمة إدارة الأصول وعمليات توفير الطاقة للعام 2005” (Magic Quadrant for the Energy Utility Work and Asset Management Market, 2005)
وحافظت “أم. آر. أو سوفتوير” على مكانتها في تقرير “حصة الأسواق: برمجيات ترشيد الموارد المؤسساتية على مستوى العالم، 2002 – 2004” (Market Share: EPR Software, Worldwide, 2002 – 2004) كشركة رائدة في مجال حلول إدارة الأصول المؤسساتية، وذلك اعتماداً على حجم عائداتها من بيع تراخيص الحلول البرمجية للعام 2004. وحصلت “أم. آر. أو سوفتوير” على المركز الأول بتحقيقها نسبة 14.9 من مجمل مبيعات البرمجيات في هذه السوق. كما ارتفعت حصة الشركة في السوق منذ إصدار التقرير السابق للعام 2003.
ويغطي تقرير “ماجيك كوادرانت لسوق أنظمة إدارة الأصول وعمليات توفير الطاقة للعام 2005” المؤسسات العاملة في حقل توفير الطاقة التي تتبنى الحلول البرمجية لإدارة ودعم الأصول الداخلية ضمن مقارها الموزعة جغرافياً. ووفقاً للتقرير، جمع رواد هذه السوق بين التقنيات المتطورة وتعدد المنتجات والخدمات إلى جانب الإمكانيات المالية اللازمة لاعتماد التطورات التكنولوجية والتحول إلى إجراءات العمل المتكاملة.
وقال أوليفر شولتز، مدير التسويق والمبيعات في شركة “إي سوليوشنز” ممثلة شركة “أم. آر. أو سوفتوير” في منطقة الشرق الأوسط: “يعتبر التصنيف الذي حصلنا عليه من قبل مؤسسة “غارتنر” للدراسات تأكيداً على مكانة شركتنا الرائدة عالمياً في سوق حلول إدارة الأصول المؤسساتية، وعلى أهمية حلول “ماكسيمو” (Maximo) التي نوفرها. وقد نجحنا في المحافظة على مكانة متميزة في الأسواق الرئيسية مثل الشرق الأوسء حيث يتزايد إدراك الشركات للميزات التي توفرها حلول إدارة الأصول المؤسساتية. ونركز على تقديم حلول متكاملة لقائمة عملائنا بما يلبي احتياجاتهم النوعية المحددة، ونثق بأن هذه الحلول ستعزز من مكانتنا الرائدة في الأسواق، في الوقت الذي ننتقل فيه إلى سوق إدارة الخدمات، وترسخ تواجدنا في كافة القطاعات التي نوفر لها حلولنا”.
