“سليوكـوم” تقدم لعملائها فرصة لربح جوائز تصل قيمتها إلى مليون درهم نقداً

تقدم “سليوكوم” ((Cellucom, إحدى أسرع شركات توزيع الهواتف النقالة وملحقاتها نمواً في دول مجلس التعاون الخليجي, لجميع عملائها فرصة الفوز بجوائز قيمة تصل إلى ملايين الدراهم, وذلك من خلال توزيع بطاقة المليونير مجاناً على العملاء عن كل عملية شراء يقومون فيها في أي صالة عرض من الصالات المنتشرة في الإمارات.

وتعتبر “سليوكوم” الراعي الرسمي لحملة بطاقات المليونير التي ينظمها بريد الإمارات والتي تتيح المجال أمام العملاء للمشاركة في سحوبات أسبوعية تصل قيمتها إلى أكثر من 100,000 درهم إماراتي, وتخولهم أيضاً الدخول في السحب الكبير على مبلغ مليون درهم. وانطلقت حملة بطاقات المليونير من بريد الإمارات منذ أكثر من عامين, وأقيم آخر ثلاثة سحوبات في صالات عرض “سليوكوم” المنتشرة في دبي.

وتحتوي بطاقة المليونير, التي تبلغ قيمتها 30 درهماً, على أربع بطاقات بريدية مسبقة الدفع, وقسيمة سحب, بالإضافة إلى جوائز فورية. ويقوم العرض الترويجي من “سليوكوم” على تقديم قسيمة السحب المجانية عند كل عملية شراء لأجهزة الهاتف النقال وملحقاتها من أي صالة من صالات العرض المنتشرة في دبي, حيث تخوّل هذه القسيمة الدخول في السحب الأسبوعي والسحب الكبير.

وقال آرون ناجار, المدير العام لشركة “سليوكوم”: “نبحث دائماً عن طرق جديدة نكافئ بها العملاء على الثقة الكبيرة, وذلك بزيادة الخدمات التي نوفرها. وقررنا نتيجة للأهمية التي حظيت بها سحوبات بطاقة المليونير أن نقدم قسائم السحب والبطاقات البريدية لعملائنا امتناناً لهم على هذه الثقة. ويسرنا أن يحظى العديد من عملائنا فرصة الفوز بالملايين في الأسابيع المقبلة”.

وقال أحمد تهلك, المدير التنفيذي لـ”مؤسسة الإمارات للتسويق والترويج”: “تعتبر دبي منذ عدة عقود الأولى في المنطقة في مجال إجراء سحوبات ترويجية. وتقدم بطاقات المليونير سحوبات أسبوعية متواصلة, حيث تعد هذه السحوبات الوحيدة التي تستمر حتى نهاية العام. وحظيت بطاقات المليونير بشعبية ونجاح منقطعي النظير. وأكدت عروض سليوكوم المتعلقة ببطاقات المليونير على العدد الكبير من العملاء الذين حصلوا على فرصة للفوز بجوائز مغرية”.

وأضاف ناجار: “يتوافق اختيارنا لرعاية بطاقات المليونير من بريد الإمارات مع جهودنا الكبيرة في دعم وتنظيم العديد من المناسبات الموجهة لقطاع الشباب. ومن جهة أخرى, حلّت أنظمة الاتصالات التي تعتمد على أحدث التقنيات مكان الأساليب التقليدية مثل البطاقات البريدية والرسائل المكتوبة باليد. ويساهم تنظيم مثل هذه الحملات في المحافظة على أشكال الاتصالات التقليدية”.